سيرة ومسيرة
[29] الخطة الذاتية

بدأت بنظام التخطيط لحياتي في عام (2000م) حيث كانت مكونات الخطة الذاتية مايلي
مكونات الخطة الاستراتيجية
أولاً/ رسالتي في الحياة: “إرضاء ربي بإسعاد ذاتي وأسرتي ومجتمعي وتنوير مجالات حياتهم “.
ثانياً/ رؤيتي في الحياة: [لمدة عشر سنوات] “بناء ذاتي وأسرتي والمشاركة في بناء أفراد مجتمعي في المجال الإيماني و العبادي و الأخلاقي والعلمي والثقافي والتربوي والاجتماعي والمهاري” ونشر كل ما كتبته عبر المواقع الالكترونية .
ثالثاً/ الأهداف الاستراتيجية، ولها أربعة مجالات:
- مجال العلاقة مع الله: قوة الصلة بالله بما يُمَكّنني من استقامة سلوكي حتى أكون قدوة في المجتمع.
- مجال العلاقة مع ذاتي: تنمية ذاتي إيمانياً وعبادياً وأخلاقياً وعلمياً وثقافياً وتربوياً واجتماعياً ومهنياً بما يجعلني متميزاً في المجتمع.
- مجال العلاقة مع أسرتي: أساعد أفراد أسرتي على تحقيق رسالتها وتجسيد وظائفها.
- مجال العلاقة مع مجتمعي: الاشتراك في بناء شخصيات يكون لها أثراً إيجابياً على مستوى المجتمع والوطن والأمة تتصف بالمواصفات الايجابية ومشاركة الدعاة في ترسيخ الثقافة العلمية والفكرية التي تساعد على نهج الامة .
رابعا/ أهداف البرنامج العلمي:
- في العلاقة مع الله: تعزيز جوانب القوة ومعالجة جوانب القصور ، تقويم علاقتي مع ربي والدفع بها إلى الأمام.
- في العلاقة مع الذات: تقويم تنمية ذاتي، وتعزيز الأعمال الايجابية، ومعالجة القصور، ونشر ما كتبته في الفترة الماضية عبر وسائل النشر الالكترونية.
- وفي العلاقة مع الأسرة: تقويم علاقتي مع الأسرة وتعزيز جوانب القوة ومعالجة جوانب القصور.
- في العلاقة مع المجتمع تفعيل وتطوير أداء العاملين لأداء مهامهم بكفاءة عالية، والاشتراك في النشاط العلمي والثقافي والاجتماعي في المجتمع.
سادساً/ النشاط:
- في مجال العلاقة مع الله: إتقان مفردات العبادات، ومتابعة الالتزام بذلك.
- في مجال العلاقة مع الذات: متابعة النشاط الثابت في تنمية ذاتي، من خلال التقويم اليومي والاسبوعي والشهري والسنوي.
- في مجال الأسرة: تفعيل برامج أفراد الأسرة بما يحقق أهدافهم.
- في مجال المجتمع: نشر الموضوعات التي كتبتها أو استقدتها من الآخرين عبر الموقع الالكتروني .